وُدِّي أَسـأُل كـل حــي بِكـل دَار و كـل حــي
كَيـف صِرْتـي لِلْمَدِيْنـة أَحْلَى شَمْس و أَحْلَى فـيّ
جَاوبُونـي بِيـت بـيـت وَمـن أَجَابَتْهـم دُرِّيــت
أَنَّك أَنْتـي فـي جَمَالـك أَحْلَى وَحـدَه فـالْكُوَيـت
يَا أَغْلَى و أَحْمِل مِن سَكَنَهَا و أَحْلَى مِن كـل الْبُنـات
كَلِمِينـي بُصَـق عَنـهـا مِن عْطَى الْثَّانِي صَفـات
إِنْتِي خَذَتُي الْحَسَن مِنْهـا أَو خَذَت مِنـك الْحـلَات
قَوْلِي يَا عـذَب القْصَايـد كَيـف أَعْبـر و أَمْدَحـك
صَدِقِيْنـي مــا أُزَايــد صَعْب شَاعـر يَشْرَحـك
لان فِيـك الْحِسـن زَايـد و الْشِّعـر يَستَسْمـحـك
يـا حَيَّاتـي مـن حَيَّاتـي َالْلَّه مـا أَبـي أَي شـي
دَامـك بِعَيْنـي و ذَاتـي هـذَا بـس كَافـي عَلـي
كُل مـا أَسـال أُمَنِيَّاتـي مِن جَمـع نـوّر و فـيّ